"نمت في المستشفى ليلة واحدة ومشيت غدا، إنما جعلني أشعر أنني لم أكن خائفًا ".

السيد براويت

تجربة علاج السيد براويت الذي عولج من الانزلاق الغضروفي عن طريق  عملية الجراحية المثقبة بالتنظيري الداخلي PSLD (Percutaneous Stenoscopic Lumbar Decompression)   الناجم عن التمارين الشاقة تسبب ألمًا في أسفل الظهر وخدرًا يمتد إلى أسفل الساق اليمنى لايقدر على المشي لمسافات طويلة.

وفي البداية،  العلاج بشرب الأدوية ولكن بعد مرور الوقت لم يتحسن الألم الذي ينتشر في ساقه، لذلك قرر بالعلاج في مستشفى إيش سفاين إيند نورف S Spine and Nerf.

قال السيد  براويت،  إنه قبل 10 سنوات، سبق أن خضعت لعملية جراحية في العمود الفقري بسبب سقوطي  على رأس شاحنة يجعلني ارتطام الظهر بالأرض، ويجعلني كسر العظام واستغرق الحادث 15 يومًا للتعافي وقبل المشي مرة أخرى ملهمة عن الجراحة أنه أمر فظيع.

في عشر السنوات الماضية، كان يمارس التمارين الرياضية بقوة لدرجة أن جسده أصبح مرهقًا، وإرسال إشارات التحذير بشكل دوري. ولكنه يعتقد أن هذه الأعراض ناتجة عن العضلات. وعندما يزداد الألم أكثر فأكثر بغض النظر عن مقدار الدواء الذي يتناوله، فلم ولن يختفي مما جعله يقرر العودة والتشاور مع الطبيب في نفس المستشفى ولكن تناول الدواء مرة أخرى كما كان من قبل لذلك قرر العثور على المستشفى يمكنه علاج حالته في وقت قصير،  لأنه لا يريد أن يعاني بعد الآن حتى التقى بمستشفى إيش سفاين إيند نورف S Spine and Nerf  ، مشهورا  بأن يكون "نام ليلة واحدة يعود إلى المنزل"، جعله يقرر استشارة طبيب في المستشفى إلى جانب فحص التصوير بالرنين المغناطيسي MRI لمعرفة ما إذا كانت أعراضه ناجمة عن السبب،  وهو بالضبط

وبعد ذلك، أبلغني الطبيب أن نتيجة الفحص كانت ضغط الأقراص المنفتقة على عصبين. وفي البداية اعتقدت أن إذا أجريت عملية الجراحية، هل سأضطر إلى التعافي لفترة طويلة كما كان من قبل؟ لكن الطبيب طمأنني يجعلني أشعر بمزيد من الثقة ولا أخاف من عملية الجراحية مع قولي لنفسي " المجيء إلى هذا المستشفى كان فكرا صحيحا جيدا"

وبعد أن استيقظت في ذهني، أفكر، "لقد شفيت!" لكنه لم يجرؤ بعد على المشي أو التحرك.

إذ إن أول شعور يجعلني أخاف من التحرك ولكن قلبي يفكر أن أحاول أن أتحرك كمثل المرة الأولى؟ عندما تلمس قدماي الأرض تدريجيا و نقل الوزن واقفًا فقلت لنفسي ذلك "لم أكن ألما كالمرة الأولى التي أتممت فيها ذلك ".

في هذا الصدد، يوصي السيد براويت، أي شخص لا يزال يعاني من الألم، فلا يعذب نفسه كلما استمر في الإصرار، فكان الأمر أكثر إيلامًا،  إذا أتى للشفاء فى هذا المستشفى حين يستيقظ سيختفي الألم الذي ينتشر أسفل الساق وخدر الساق تمامًا.

แบ่งปันบทความนี้