"فهمنا، وعلمنا أننا مجروحون كأننا نهتم أن نتعافى من الألم لا نقول أننا نعتقد ذلك بأنفسنا فقط".

السيدة باتراوادي

تجربة علاج السيدة باتراوادي، 21 عامًا، تلقت العلاج بالليزر من سبب أنها جلست وقراءة كتب لفترة طويلة، ونادرا أنها يغير سلوكها مما تسبب أن يأتيها صداع في منطقة القذالي والصداع الشبيه بالصداع النصفي مع مرور الوقت،  وعندما بدأ الصداع ينتشر إلى أسفل العنق، ويتدفق امتداد ألم الرقبة إلى أسفل الجزء الخلفي من الذراع حتى الوصول إلى منطقة الساق اليمنى.

قالت السيدة باتراوادي إني استشرت طبيباً في دولة النرويج لأنني عشت ودرست فيها، وعندما أخبرت الطبيب بأعراضي فاقترح الطبيب أن تظهر عليَّ الأعراض بأن سببي أن دراستي الجادة والتوتر الذي يسبب الصداع النصفي  سوف تتحسن الأعراض، ولكن بعد مرور الوقت لم تتحسن حالتي وأصبحت أكثر خطورة.

في غضون ذلك، كانت والدتها تحاول العثور على مستشفى في تايلاند، أين يمكنني أن أعالج ألمي؟ وجدت أخيرًا مستشفى إيش سفاين إيند نورف S Spine and Nerve، وقررت العودة إلى تايلاند لتلقي العلاج.

وعندما أتيت إلى هذا المستشفى لتلقي العلاج ووصفت أعراضي بالتفصيل إلى الطبيب. وبعدذلك، أرسلني الطبيب لإجراء فحص بالرنين المغناطيسي MRI  لمعرفة السبب الدقيق لحالتي وعندما ظهرت نتائج الفحص البدني فشرح الطبيب أعراضي ورأيت ذلك بعيني، ما الذي يسبب لي الألم؟ أوصى الطبيب بالعلاج ليطمئني على ذلك "سوف تتعافى بالتأكيد من الألم ولن يكون المزيد من الألم ".

وبعد العلاج،  استيقظت بدون مزيد من الصداع وهي لم تدرك ذلك لقد أجريت للتو عملية جراحية، لأن الجرح صغير جدًا وغير مرئي وكان علاجي أعلى بكثير من توقعاتها لأن منطقة رقبتي لم تعد تؤلمني وأود أن أشكر الأطباء على السماح لي بالعودة إلى حياتي الطبيعية  ولا مزيد من المعاناة من الألم.

แบ่งปันบทความนี้